....قصة عشاق....

مرحبا
هالقصيدتين من تأليف طلاب معنا بالكلية
طالب وطالبة وقعوا في شباك الغرام , فجادت أقلامهما بالأتي
كتبت له :

استوقفني ذات صباح
وقال لي أحبك
ذهلت ... وتعطلت لغة الكلام
ترى من يكون ,...كيف , ولماذا أنا ؟
لاشيء إلا غموض وأسئلة وإبهام
شاءت الأقدار
وعانق شوقه شوقي وطرت فوق السحاب وسبقت الأيام
قال أحبك
فأشرقت الشمس من جديد وكبر هيام
قال أحبك
تسلل شعاعها إلى فلبي فعاد الدفء ‘إلى حياتي وتناثرت الأحلام
قال أحبك
فترفعت سنة في كلية الحب ., وضحكت الدفاتر والأقلام
قال أحبك
ترى ما الذي تحمله الأيام ؟

كتب صاحبنا : طبعا هالقصيدة كتبها بالصيف نتيجة غياب وانقطاع التواصل معها
وكان وئتها عم بعاني , يعني , لاإتصال ولامرسال ولا حتى سؤال ,هههه
المهم
كتب لها

ياقلبها .....
يامن عرفت الحب يوما عندها
يامن حملت الشوق نبضا
في حنايا صدرها
إني سكنتك ذات يوم
كنت بيتي .....وكان فلبي بيتها
كل الذي في البيت أنكرني
وصار العمر كهفا بعدها
لو كنت أعرف كيف اطفىء نارها
لو كنت أعرف كيف أنسى حبها
فلبي يحدثني يقول بأنها
يوما سترجع بيتها
أترى سترجع بيتها ؟؟
ماذا أقول ؟!
لعلي ..... ولعلها

طبعا كان قلبه دليله رجعت مع بداية الدوام وطار صاحبنا من الفرح , ونسي هالقصيدة العصماء الباكية يلي كتبها

ولازال الحب معقودا

لله يهنيهن يا رب
وان شاء لله تتكل قصتهن بالزواج وبالحياة السعيدة والرغيدة ان شاء لله
ومشكور اخي ع نقل هالقصيدتين للي نابعات من القلب فعلا

شكرا للمرور أخي العارف

ومو باين تتكلل بشي للأسف
هيك علاقات بتكون عرضية ومو مدروسة وغالبا بتنتهى مع نهاية الظرف يلي نشأت فيه وهو الحياة الجامعية والتجارب الكتيرة أثبتت هالشي , يعني ‘حتمال ضعيف يطلعوا بنتيجة , خصوصا أنو جهوزية الفتاة للإرتباط بهالفترات غير جهوزية الشب طبعا بحكم المسؤوليات التي تقع على عاتقه .
بئدر بئول أنهن عم يعيشوا حياتهن العاطفية موأكتر

شكرا لمرورك مرة تانية و وتشرف بردودك على مشاركاتي